المتابعة اليومية من 21-23/ 5 /1433هـ الموافق13-15/ 4 /2012م

[مطارد المطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد آل راشد

أسألك بالله الذي خلقك .. ! هل اناً من أتحكم بالسحبّ ؟

هلّ أناً من أجعلهاً تقتربّ من طريق صلبوخّ وبرقهاً لا يفصلّ ومن ثمّ تخلب السحابة !

اناً رجل أتقبل النصيحة إن كانتّ لهدفّ تصحيحَ ما أعنيه .. أماً أن تحاول تشويه سمعتي وتفدنيّ مصدآقيتي فلن يقبل رجلّ عاقل هذاً الكلام ؟ !

المزيد والمزيد من البرديات .. بإمكانكّ الذهاب إلى المزاحمية ... وسؤال من كان هنالك عن البرديات اللتي هطلت .. كانت برديات خفيفة إلى متوسطة ..

قم بسؤآل آهآلي المزاحمية ؟ السحاب أين كان يتحرك ؟ سيذكرون لك " السحاب يتعاظم شرقاً " .

قبيل وصوله إلى الرياضّ يخلب بسرعة .. لعامل الرياح الشرقية بتلك الساعة ! ،

عجيبّ حقاً !! زخات بردية تفرق عن هطول برديات .. رجاءً لا تحاول الإلتفافّ عليَ

عندماً طلبت منك الرجوع بتحدثيات رادار الرياض للوراء ستعلم أن هنالك " ثلاثة سحب " بردية تتجه إلى قلب العاصمة الرياض .

ولاكنّ أمرهاً الله أن تضعف ولا تمطرّ عليناً .. وانت قمت بإستغلال تلك الفرصة لقتل ما آقوم به وشوهتّ صورتي أمام الجميع .

عموماً آخي الكريم الرجال يعملون بحسبّ مايروه ، ولاّ يمكن لشخصّ فرضَ رأيه على أي شخصَ آخر .

لم أفرض رأيي عليك يا اخي .. هي ملاحظة انت أخذتها بعصبيّــة ..

يا اخي إذا كنت لاتريد لأحد ان ينصحك ..

قل انني لا أتقبل الرأي !

أنت أسأت ليَ .. حشآك أخي ..

وصفتيَ بأني عديم المصداقية وكنت باب قوسين أو أدنىَ من عمل " سينمار " لتشرح لي الرادار . ههههههه من أين لك هذأ ! لم اقل بانك عديم المصدآقية .. قلت سوف تفقد مصدآقيتك يا اخي .. لاحظ نفسك ..

اللذي أعمل عليه منذ " 4 " سنوات . يعني بس على الرآدار ؟!

لذالك أعتذر للجميع لن أكمل مابدأت به .. وتحدث عني ماشأت سأبقى رجل قدمتّ وأفدت .

شكرا لجهودك .. وانت اخذت النقاش بعصبيّــة ولاتريد النقآش ..

صحيح ان جهودك مميزه .. لكن حينما اقول ملاحظه لا يعني انكاري لجهودك ..

اخي محمد أُقدم اعتذآري لك ..

ربما أنت لا تتقبل الملاحظآت ..

أو انني أسأت لك ..

وأنا لا أعلم ..

اعتذآري لك ومتأسف لما بدر مني ..

قٌبلة حآرة على جبينك وارجوا ان تتقبل اعتذآري ..

تسجيل خروج نهائيّ .. العضوية سأقوم بإرسالهاً إلى الأستاذ هايل . إنتهى

ما اعتقد انك راح تترك موطنك ..

وعشقك ..

.

تحيآتي لك أخي محمد ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.