تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2011-06-10, 01:49 PM
الصورة الرمزية تركي الوايلي
تركي الوايلي تركي الوايلي غير متواجد حالياً
محلل تنبؤات الطقس
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: المنطقة الشرقية
المشاركات: 44,718
جنس العضو: ذكر
تركي الوايلي is on a distinguished road
BeRightBack أودية الجن» في الجزيرة العربية..تاريخ لم يكتب له نهاية!


جبل خنوقة شمال البجادية بين مدينتي الدوادمي وعفيف

الرياض - منصور العسّاف

حكي لنا العرب في أسفارهم وفي رحلاتهم عن الغول والقطرب و»خوافي» الجن و»هواتف» السعالي والنسناس -التي تعترضهم في الفيافي والخلوات وتغشاهم في الجبال والفلوات-، كما حكى لنا الرواة والرحالة العرب الذين شقّوا أراضي الجزيرة العربية شمالها وجنوبها أن للجن - قبائلها وعشائرها وملوكها - أودية وشعاب وجبال تسكنها وتتكاثر فيها؛ إذ عرف عن بعض فيافي نجد وجبال الحجاز وأودية اليمن أنها كانت مأهولة بجموع من الجن تحدثت عنها كتب العرب وأشعارهم في الجاهلية وفي الإسلام.

بلدان الجن في جزيرة العرب

عُرف عن الجن أنها تسكن الخراب والفلوات ومواضع النجاسات في "الحمامات" و"القمائم"؛ لذا نهى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عن هذه الأماكن، وحذّر منها، وأمرنا بالتحصّن بالأوراد الشرعية الصحيحة عند النزول بها، كما عُرف عن الجن سكناها المواضع المظلمة والغيران والكهوف الموحشة، والأماكن المهجورة في الحواضر والبوادي، إلاّ أن تواجدها في الفيافي والقفار معلومٌ مشهور عند العرب وغيرهم، بل إن العرب على علم بذلك لطبيعة أرضهم وكثرة تنقلهم في الصحاري الموغلة والبيد المقفرة.

ولذا قيل إن الجن سكنت أرض "وبار" و"جبل سواج" و"أبرق الحنان" من جزيرة العرب، كما سكنت "جبل حرفة" في محافظة النماص، و"يبرين" التي يرى البعض أنها أرض عاد بعد هلاكهم جنوب الجزيرة العربية، كما زعموا أنها سكنت الحجر من أرض ثمود -وهي تختلف عن حجر اليمامة في عالية نجد التي تضم مدينة الرياض حالياً-، وقد ذكر العلامة "أبن جنيدل" أن في "جبل خنوقة" موطن شهير لمعازف الجن، وتقصد العرب بالمعازف ما يصدر في الصحاري من أصوات ونواح وصفير فسّره البعض بصوت الرياح على السواحل والكثبان الرملية.

ورأى البعض الآخر منهم أنما هو صوت نواح الجن، حيث ذكر "الجنيدل" واصفاً "جبل خنوقة" بأنه جبل أشهب تعلو جانبه الغربي برقة كثيب رمل أحمر، وتحف جانبه الشرقي برقة بيضاء واسعة تسمى "أبرق خنوقة"، وموقعه شمال بلدة البجادية غرب محافظة الدوادمي.

وتوقع "الجنيدل" أن "خنوقة" مسكن "بنو مالك" و"بنو الشيصبان"، وهما قبيلتان من الجن الأولى مسلمة لا تؤذي أحداً، والأخرى كافرة لا يسلم من شرها المسافرون والسابلة، ولا أدل على إسلام الجن وكفرها إلاّ قوله تعالى (وإنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدا)، كما اختلف العرب في موضع "جن البدي" الذي أشار إليه "لبيد بن ربيعة" في شعره؛ فقيل المقصود بها البادية أي الصحاري، وقيل بل "البدي" وادٍ لبني عامر، وبني عامر أمة من القبائل مجتمعة في جدها الأكبر عامر بن صعصعة، ومساكنها بين نجد وجبال تهامة، وهي إلى نجد أقرب على أنها مجاورة لصحاري الربع الخالي من الناحية الشرقية؛ ولذا وُصف أهلها بالشجاعة، وشدة البأس، ونجدة الملهوف، مع ما عرفوا به من الفصاحة ورقة الشعر، لا سيما في الغزل العذري الذي تسيده في تلك البلاد قيس بن الملوح "مجنون بني عامر" في مسرح جبل التوباد في محافظة الأفلاج الحالية.

وادي عبقر

كما أشار العرب إلى "جن البقار"، واختلفوا في البقار هل هو وادٍ أم جبل أو رملة، إلاّ أنهم اتفقوا على أن وادي عبقر وادٍ مأهول بأمة من الجن؛ ولذا كثر ذكره في أشعارهم، ورواياتهم حتى أن بعضهم ذكر أن فيه قرية عامرة بأصناف من الجن التي ينسبون إليها كل شخص ذكي؛ فيقولون "عبقري" نسبة إلى وادي عبقر الذي ترجح الروايات أنه في أرض اليمن -على خلاف بعض الأقوال التي زعمت أنه بين جبال الحجاز وتلك التي ذهبت إلى القول بأنه وادٍ في فيافي نجد-، كما قالوا إن "بلاد الشحر" في حضرموت مشهور بتواجد الجن، ولذا قالوا: إن من قبائل الجن "بنو غزوان"، وأن من ملوكهم "الشنقناق" و"الشيصبان"، وروي أن بعضها سكن في قصر الخليفة العباسي المعتضد بالله في بغداد وروع أهله.

كما ذكرها بعض الشعراء مثل "بشّار بن برد" و"الشنفرى" و"السليك بن سلكة" و"تأبط شراً"، و"أبن الورد"، وأكثروا من ذكر "العوامر"، وهي قبائل من الجن سميت بذلك؛ لأنها تسكن البيوت لا سيما المهجورة منها -أي تعمرها بسكناها-، ولذا يقال هذا البيت مسكون، أما العفاريت فهي القوية منها، ومع هذا فكلها ضعيفة في كيدها وقدراتها على إيذاء الإنسي إذا تحصن منها بما شرعه الله له كتلاوة القرآن العظيم، والتحصّن بالأوراد الشرعية الصحيحة، والتعوذ بالله من الجان وشرورها وكيدها.

وقد روي عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بالمدينة نفر من الجنة قد أسلموا فمن رأى شيئاً من هذه العوامر فليؤذنه ثلاثاً فإن بدا له بعد فليقتله، فإنه شيطان" روا مسلم.

أي أن الإنسان إذا رأى ما يريبه من الأشباح أو الأفاعي أو ربما الحشرات وغيرها، فليأمره بالخروج بعد أن يستعيذ بالله العلي العظيم منه، فإن شاهده بعد ثلاثة أيام فليقتله، ولا أدل على ضعف كيد مردة الجن إلاّ جهلهم بوفاة النبي سليمان عليه الصلاة والسلام قال تعالى: (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إلا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ).

كما أن معظم ما يذكره بني البشر من مخاوفهم من الجن عائد إلى الشكوك والأوهام، وهذا ما كانت العرب تزعمه في بعض أوهامها؛ حتى جاء الإسلام فصحح معتقداتهم، وصرف الاستعاذة بالله وحده، قال تعالى: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا).

كما كشف ضعف الإنس والجن وتحداهم سبحانه أن يجتازوا أقطار السموات والأرض قال تعالى: (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلّا بِسُلْطَانٍ ( 33) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ( 34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ).


الغول والسعلاة

وروي أن الغول إنما سميت غولاً؛ لأنها تغتال الناس أي تهلكهم، ولذا كانت العرب تقول للمسافر "هون الله عليك غول هذا الطريق"، كما كانت تطلق على "أم الكبائر.. الغول"، ومنها اشتق الكيمائيون العرب أبان تحضرهم مسمى "الغول الإيثيلي" أو "الإيثانول" على مادة الخمر حيث أن كلمة "الكحول" بالإنجليزية عائدة إلى أصلها "الغول" في العربية، بل قد سبق هذا كله كتاب الله عز وجل في قوله تعالى في وصف خمر الجنة: (لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ)، كما قال راوية العرب أو عبيدة: الغول أن يغتال عقولهم وأنشد:

ما زالت الكأس تختالهم

وتذهب بالأول الأول

كما قالوا أن أنثى الغول تسمى "غيلة"، وأن ذكرها يسمى "قطرب"، ولذا عرف عن الغول التلون في صورتها وثيابها؛ فهي في بعض صورها كالإنسان إلاّ رجليها فإنها رجلي حمار، وتزعم العرب أن الغول تتغول لهم في الخلوات فيخاطبونها وربما ضيفوها كما قال الشاعر "تأبط شراً":

ما أصبحت والغول لي جارة

فيا جارتي أنت ما أهولا

فمن كان يسأل عن جارتي

فإن لها باللوى منزلاً

وكان هذا الشاعر الجاهلي "ثابت بن جابر" المعروف ب "تأبط شرا" من صعاليك العرب الذين يهيمون في الصحاري والخلوات، ويسابقون النعام والغزلان ويعيشون في البراري وبطون الأودية، كما زعمت العرب أن الغيلان "جمع غول" توقد لهم النيران بالليل، وتحتال على السابلة والمسافرين حتى قال "أبو المطراب" يصور حاله معها في إحدى رحلاته:

فلله در الغول أي رفيقة

لصاحب قفر حالف وهو معبر

أرنت بلحن بعد لحن وأوقدت

حوالي نيراناً تلوح وتزهر

كما قال "عبيد بن أيوب" في وصف السعلاة (السعلو في لهجتنا الحالية):

وساخرة مني، ولو أن عينها

رأت ما رأت عيني من الحول جنت

أبيت بسعلاة وغول بقفزة

إذ الليل وارى الجن فيه أرنت

ووصف بعضهم السعلاة فقال:

وحافر العنز في ساقٍ مدملجة

وجفن عينٍ خلاف الإنس بالطول

وقيل: أن "علقمة بن صفوان بن أمية" قتله (شق)، والشق عندهم ضرب من الجن نصفه على شكل إنسان، كما زعموا أن "حرب بن أمية" قتلته الجن، ثم ناحت ببيت من الشعر يصعب على المرء تكراره أكثر من مرة؛ لصعوبة المتشابه من حروفه، وهو البيت الشهير الذي تقول فيه الجن:

وقبر حربٍ بمكانٍ قفر

وليس قرب قبر حرب قبر

كما زعموا أنها قتلت "مرداس السلمي" و"أبو العباس بن مرداس" و"المغني الغريض"؛ لأنها منعته من الغناء لكنه غنى ذات ليلة فقتله وكان صاحب صوت رخيم.

أما هواتف الجن فقد زعموا أنها تصيح في القفار والفيافي والأودية السحيقة، وتخيف ضعاف النفوس بصوت مسموع وجسم غير مرئي؛ حتى كانت العرب من جهلها تعوذ بسيد الوادي –كما تزعم – من سفهاء قومه من الجن إلى أن نزل الوحي برسالة الإسلام، ونهى عن الشرك بالله، والخوف من مخلوقاته، أو صرف الخوف والرجاء لغيره سبحانه.


أساطير العرب

عرفت الأسطورة بأنها ضرب بين الحقيقة والخيال، ولذا دأب القول على أنها تطلق على كل أمر يحتمل الوجود الفعلي أو عدمه، وقد زعمت العرب أن العاشق المشهور "مجنون ليلى" وحكيم العرب "أبن القرية" والهزلي المضحك "أبو غصن الفزاري" (جحا) هم من الأساطير التي ظلت مبهمة بين الحقيقة والخيال، وعليه قالوا: إن الغلو والعنقاء هما من ضروب الأساطير، إلاّ أن الروايات والمنقولات العربية تكاد في معظمها أثبات حكايات الرحالة العرب مع الغول رغم عدم قبول كثير منها.

وقد روى المسعودي في كتابه "مروج الذهب" تفصيلاً لذلك، كما وضع الأديب المعاصر "محمد عبدالرحيم" كتاباً سماه "أدب الجن" شدّد فيه على صحة ما نُقل من آداب وأشعار الجن في العصر الجاهلي وصدر الإسلام والعصر الأموي والعباسي، وذكر ما كان يردده شعراء العرب من أن الجن تلقي الشعر على أفواههم، ولذا قال جرير:

إني ليلقي عليّ الشعر مكتهل


من الشياطين إبليس الأباليس!

وكانوا يزعمون أن لكل شاعر شيطان يلقي عليه، فكان –حسب زعمهم– اسم شيطان الأعشى مسحل بن أثاثة، وشيطان عمرو بن قطن: جهنام، وبشار بن برد: شقنانق، أما النابغة الذبياني فله: هاذر بن مادر، ولأمرئ القيس: لافظ بن لاحظ، وعبيد بن الأبرص: هبيد بن الصلادم، وللكميت: مدرك بن واغم، وغيرهم كثير، ولا أدل على ذلك عندهم إلاّ ما روي من الأشعار التي نُسبت للجن كقول "النسناس" الذي لحق به كلبان ليصطاداه وهو يجري هرباً منهما ويقول في قصيدة عجيبة:

الويل لي مما به دهاني

حظي من الهموم والأحزان

قفا قليلاً أيه الكلباني

واستمعا قولي وصدقاني

لولا سباتي ما ملكتاني

حتى تموتا أو تفارقاني

لست بخوارٍ ولا جبان

ولا بنكس رعش الحنان

لكن قضاء الملك الرحمن

يذل ذا القوة والسلطان

وغيرها أشعار كثيرة بتراكيب وصورٍ عذبة مبتكرة.


بيت الأشباح

ولعل من الطريف في أمر الأشباح والعفاريت ما روي من ذيوع خبر بالبصرة – قبل ألف عام – يحذّر الناس من دخول بيت مهجور بأطراف المدينة؛ زعم من زاره أنه رأى العفاريت والأشباح تترأى له في جدرانه وبين منازله، وهو ما دعا الفيزيائي الشهير "الحسن بن الهيثم" أن يطلب من أحد أصحابه أن يزور معه هذا البيت المسكون، ورغم تعجب صاحبه، إلاّ أن "أبن الهيثم" أصرّ على الذهاب، وما دخل مع صاحبه، إلاّ واكتشف نظرية الانكسار الضوئي وابتكر السينما، وبدأ دراساته عن القمرة "كاميرا الغرفة المظلمة"؛ لأنه اكتشف أن هذه الأشباح والعفاريت المزعومة ما هي إلاّ انعكاس لضلال أجسام المارين بالطريق على جدران المنزل الذي دخلت عليه أشعة الشمس، من خلال ثقوب وفجوات تباينت في سطوعها وخفوتها حسب سطوع ضوء الشمس، وبهذا مهدت نظرية الأشباح إلى اكتشافات ظلت حبيسة الكتب أكثر من تسعمائة عام استفاد منها العالمان الفرنسيان "لوي دايجر" في التصوير الشمسي، و"جبريل ليمان" في التصوير الملون، وكذلك الأمريكي "إيستمان جورج" مؤسس شركة كوداك في القرن التاسع عشر، والغريب أن نظرية الأشباح - وما تلاها من اكتشاف الكاميرات - وقفت عاجزة عن تصوير الجن التي وصفها العرب قديماً بأنها تسمع ولا ترى.


جبل سواج جنوب محافظة الرس في القصيم

  #2  
قديم 2011-06-10, 01:54 PM
الصورة الرمزية الوااا(بالله)اااثق
الوااا(بالله)اااثق الوااا(بالله)اااثق غير متواجد حالياً
مراقب عام
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: محافظة الدلم
المشاركات: 8,082
جنس العضو: ذكر
الوااا(بالله)اااثق is on a distinguished road
Smile

بارك الله فيك

أخي الحبيب
تركي الوايلي

على الموضوع

بإذن الله لي عودة إليه لقرائته بتمهل

التوقيع:
وما من كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بخطك غير شيء يسرك يوم القيامة ان تراه
  #3  
قديم 2011-06-10, 02:20 PM
الصورة الرمزية سفير الحيا
سفير الحيا سفير الحيا غير متواجد حالياً
عضو متميـز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: المرتفعـآت الغربيـه
المشاركات: 6,558
جنس العضو: ذكر
سفير الحيا is on a distinguished road
افتراضي


الله يكفينا الشر ومشكور ياتركي على هالموضوع العجيب والغريب

التوقيع:
.......... توقيعي ..........

يالله ياجال الأمور المهمه
تجلا وهج قلب برا حال راعيه
البر دجته والبحر رحت يمّه
أدرج سبب حظِ على الله مساعيه

  #4  
قديم 2011-06-10, 02:50 PM
المزحمي المزحمي غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 4,408
جنس العضو: ذكر
المزحمي is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك

التوقيع:
اذا المرء افشى سره بلسانه00000ولام عليه غيره فهو احمق
///////العتيبي\\\\\\\
****************
  #5  
قديم 2011-06-10, 03:29 PM
الصورة الرمزية ام الدانه
ام الدانه ام الدانه غير متواجد حالياً
نحــــلة البراري
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: مملكتنا الغـــاليه
المشاركات: 8,187
جنس العضو: أنثى
ام الدانه is on a distinguished road
افتراضي


مشكووور اخوي تركي الوايلي

موضوع غريب جداً وشيق وخوفتني شوي الله يكفينا الشر

صراحة موضوع يستحق التقييم لروعته وغرابته

تحياااتي

التوقيع:
الحمدلله والشكر
  #6  
قديم 2011-06-10, 03:36 PM
الصورة الرمزية عبدالرحمن التميمي
عبدالرحمن التميمي عبدالرحمن التميمي غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: حـــائـــل
المشاركات: 2,706
جنس العضو: ذكر
عبدالرحمن التميمي is on a distinguished road
افتراضي

شكرا لك على الموضوع

  #7  
قديم 2011-06-10, 05:42 PM
الصورة الرمزية Al-KHUSHAIBY
Al-KHUSHAIBY Al-KHUSHAIBY غير متواجد حالياً
عضو متميـز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: للمتابعه تويتر R_A_A30@
المشاركات: 41,251
جنس العضو: ذكر
Al-KHUSHAIBY is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك يا الغالي
جبل أسواج دائما طلعاتي هناك

التوقيع:
للمتابعة عبر صفحتي بتويتر
alharby84@
  #8  
قديم 2011-06-10, 07:20 PM
الصورة الرمزية ابو طلال الفيفي
ابو طلال الفيفي ابو طلال الفيفي غير متواجد حالياً
مراقب منتدى البيئة والحياة الفطرية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: البراري
المشاركات: 23,253
جنس العضو: ذكر
ابو طلال الفيفي is on a distinguished road
افتراضي

موضوع طيب وفعلاً لم يكتب لها النهايه
والله ياالوالد عنده حكايات حصلت
له مع الجن في الصغر طبعاً في أودية جبال
فيفاء المخيفه حيث تكون الوديان محاطه بين جبال
ومغطى بالاشجار العملاقه .. والله ياهي قصص
تشيب لها الولدان وفعلاً كانت حقيقه
وكان الناس في ذلك الوقت يتحدثون عن تلك
الامور ومن بقي منهم إلى يومك هذا ولايكاد
يخلو مجلس من تلك الاحاديث والذكريات المخيفه

ومن عقيدة اهل السنة والجماعة الايمان بوجود
الجن لان الله تعالى وتبارك انزل سوره كامله
بإسم الجن وذكروا اكثر من 50 مرة
وذكروا في الاحاديث النبويه ..
بارك الله فيك على هذا الجمع الطيب
الله يعطيك العافيه اخي الفاضل تركي الوايلي

التوقيع:


" لاترفع رأسك من السجود وفي قلبك شيء لم تقوله لله عزوجل "
  #9  
قديم 2011-06-10, 07:47 PM
الصورة الرمزية ام محمد
ام محمد ام محمد غير متواجد حالياً
مديرة صفحة تويتر البراري
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: جدة حي الصفا7
المشاركات: 5,190
جنس العضو: أنثى
ام محمد is on a distinguished road
افتراضي

موضوع مثير جداً

ودائماً تجذبني مواضيع الجن وحكاياتهم

سلمت يداك والله يعطيك الف عافية

موضوع يستحق التقيم

التوقيع:
[align=center]كن شامخــاً في تواضعك ، ومتواضعــاً في شموخك ...
فتلك واحــدة من صفات العظمــــاء.
إذا كان لك قلب رقيــق كالـــــورد ..
وإرادة صلبـــــــة كالفولاذ ..
ويّــــــــد مفتوحة كالبحــر ..
وعقــل كبير كالسمــــــــاء ..
فأنت من صنّاع الأمجــــاد
[/align]
  #10  
قديم 2011-06-11, 09:19 AM
المشراق المشراق غير متواجد حالياً

(محمد السليم) مستشار إداري

 
تاريخ التسجيل: May 2006
الدولة: الرياض /السويدي
المشاركات: 7,673
جنس العضو: ذكر
المشراق is on a distinguished road
افتراضي

معلومات وافية وبالأدلة الشرعية
وأزيدك من الشعر بيت
عندنا في غرب الرياض شعيب يعتبر من روافد وادي حنيفة ينحدر من الغرب ويصب فيه ويعتبر مخرج لمن هم غرب الرياض تحت طويق يسمى دريب السكن (أي دريب الجن ) ومعروف لكبار السن وقريب من بيتنا
ومشكور يالغالي على ما تبذله من جهود متعددة في هذا المنتدى
ووين عباس عن هذه المعلومات التي تهمه كثيراً

التوقيع:
[
URL="https://up.albrari.com/uploads/13501132921.png"][/URL]
موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 11:23 AM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010