التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() تقول الحكاية، وهي حكاية حقيقيّة، بأنَّ رجلاً من قبيلة «صليب»، فَقَدَ أربعة من أبنائه الخمسة، وكان ولده الوحيد الباقي «فهد»، وهو الأصغر مولعاً بالصَّيد مثل والده. وكان الأب والابن يخرجان معاً للصَّيد. وحدث أن خرج الأب للصَّيد مبكِّراً، فلحق به «فهد» رغماً عن توسُّلات أُمِّه، حاملاً بندقيته متوجِّهاً إلى الصَّحراء. وقد اصطاد «فهد» عدداً من طيور الحباري. وعندما اشتدَّ لهيب شمس الصحراء، توكَّأ الإبن على كومةٍ من الحجارة ووضع طيور الحباري فوق رأسه لتحميه من حرارة الشمس وراح في نومٍ عميق. ومن بعيد لاحت في الأُفق طيور الحباري، التي حسبها والده طيوراً حيّة، فأطلق عليها النَّار، وعندما وصل إليها وجد ابنه صريعاً غارقاً في دمه. حمله بين يديه وعاد إلى «أم فهد» حاملاً صيداً، ليس مثل أي صيد. وقد جاءت هذه القصيدة «مرثاة» حزن، ليس هناك أصدق منها تعبيراً عن حزن الإنسان وأهداها إلى «نمر بن عدوان» الذي بقي أسير الحزن بعد وفاة زوجته.
|
#2
|
||||
|
||||
![]() قصه مؤثره وقصيده مؤثره
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
الله المستعان قصة محزنه جدا جدا جدا بارك الله فيك أخي الحبيب أبو سالم
|
#4
|
||||
|
||||
![]() قصة حزينه ومؤثره .
|
#5
|
||||
|
||||
![]() الاخوة الافاضل
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
|
|