حافز .. يعني دافع .. حتى يتم حل مشكلة العطالة ، بحيث تعرض وظائف راتبها أعلا من مكافأة حافز ، وإذا رفضها الشخص وقصده إن حافز تكفيه فهذا خطأ كبير .
والمشكلة في ثقافة المجتمع وفهم لحافز .. البعض اعتبرها مستمره طوال العمر ويطالب بمضاعفتها ؟
حينما يراد تأهيل المتعطل فلا بد من عمل دورات ، وفي حالة عدم حضور الدورة ولو عن بعد ، فإن خصم 200 ريال كجزاء رادع لحضور الدورة أو الرفض للفرصة التي أتيحت .. (نفس الفكرة في نظام العطالة الأمريكي ، كلما عرضوا وظيفة ورفضها العاطل خصموا حتى يصل الصفر ) ولا يحسب عاطلا بل رافضا للعمل .
اللهم إرزق أبناؤنا وبناتنا بالوظائف التي ما زالوا يحلمون بها .
تحيتي
لو أنه تم طرح الفكرة وبنودها تثقيفيا ، قبل صرفها ماديا ، لكان أفضل ..
أغلب الشباب رفض راتب 4000 ريال وقال الفين حافز أبرك . أي فكر هذا ؟؟؟
ربما يكون هناك تقصير ، ولو كانت عروض الوظائف أكثر من الخمسة الاف ، لتسابق الجميع عليها ، تاركين حافز لمن لم تعرض عليهم الفرصة الذهبية ..