التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
![]() ![]() أخي العزيز / أختي الحبيبه ........ دع هذه الأيام فجرا جديدا في حياتك والعجل العجل قبل هجوم الأجل قبل أن يندم المفرط على ما فعل إليك البشرى.. قال صلى الله عليه وسلم: « ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام (10 ذي الحجة) قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ». رواه البخاري. أخى العزيز/أختي الحبيبه.. إنها أيام ولا تعرف المستقبل فهل تعود ثانيا أم لا؟! فاعمل في الرخاء كي يكون الله في عونك في الشدة وتذكّر سيدنا يونس لولا أن كان من المسبّحين -أي العابدين- للبث في بطنه -الحوت-فلولا أنه كان يعبد الله في الرخاء ما كان الله معه في شدته. ![]()
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
![]() الفائز... من ؟ ! أتمنى أن أكون أنا الفائز ! نعم.. وربما تكون أنت أو أنتِ.. ولأكون من الفائزين يحب أن لاأضيع هذهِ الفرصه ... نعم إنها أيام العمل والجد للكسب أيام من ذهب وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا وحث على العمل الصالح فيها وقبل ذلك أقسم الله تعالى بها وذلك لفضلها وشرفها فقال: ( والفجر * وليالٍ عشر * والشفع والوتر ) سورة الفجر نسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن الاستفادة من هذه الأيام ، وأن يعيننا على اغتنامها على الوجه الذي يرضي
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
![]() ![]() ![]() أخي .. أختي .. ينبغي علينا أن نتقرب إلى الله بكل ما يحب .. وأن نجتنب كل ما يكره .. حتى ننال رضا الله سبحانه وتعالى لنا ،، فإن نلت رضاه اعلم أنك حزت الدنيا وما فيها .. سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن عشر ذي الحجة والعشر الأواخر من رمضان أيّهما أفضل؟ فأجاب: " أيّام عشر ذي الحجة أفضل من أيّام العشر من رمضان والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة". فلنبادر إلى اغتنام الساعات والمحافظة على الأوقات ولنتوب إلى الله من تضييع الأوقات واعلم أخي العزيز...أختي الحبيبه.. أنّ الحرص على العمل الصالح في هذه الأيّام المباركة هو في الحقيقة مسارعة إلى الخير ودليل على التقوى قال تعالى: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32]
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
![]() ومن العمل الصالح في هذه الأيام :ذكر الله بالتكبير والتهليل 1- قال تعالى : ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات ) الحج والأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة . صفتـه : اختلف العلماء في صفته على أقوال : " الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله ، الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد " وقتـــه : التكبير ينقسم إلى قسمين : 1- مطلق : وهو الذي لا يتقيد بشيء فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء قبل الصلاة وبعد الصلاة وفي كل وقت . 2- مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات . فيُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة ( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة ) إلى آخر يوم من أيام التشريق ( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ) وأما المقيد فإنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق -بالإضافة إلى التكبير المطلق – فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " بدأ بالتكبير هذا لغير الحاج أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد من ظهر يوم النحر . ![]()
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
|
![]() |
|
|