التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وبعد:
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اشكرك اخي نوح الحمام على طرح الموضوع المهم
|
#4
|
|||
|
|||
![]() أستاذنا القدير أبا عدنان الجُهني
|
#5
|
|||
|
|||
![]() شكراً جزيلاً لك أستاذنا الكريم كمال
|
#6
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
#7
|
|||
|
|||
![]() ومن الارشادات الهامة ايضا
|
#8
|
|||
|
|||
![]() ضاع أحمد مسعود وأسرته في الصحراء ليلا أثناء بحثهم عن موقع جيد للتخييم. قضوا ثلاث ساعات محاولين العودة إلى الطريق الرئيسي دون جدوى حتى استبد بهم القلق، وتغشاهم الخوف أن تكون الصحراء مثواهم؛ إذ إن الذاكرة تختزن حكايات من أحبوا الصحراء فاحتضنتهم إلى الأبد. هنا تذكر أحمد الرسائل الإلكترونية التي لاحقته طوال العام، حد الإزعاج، منادية إياه أن ينقذ نفسه من التيه في أي مكان، عبر حفظ رقم الطوارئ (112) باعتباره المنقذ والمرشد والصديق، نظراً لارتباطه بالأقمار الصناعية وعدم حاجته لوجود تغطية جوال. إلا أن المفاجأة التي صعقت أحمد مسعود، بعد أن تعلق بخيوط الأمل، واسترد روحاً تكاد تتسرب منه، أن 112 لا يختلف في شيء عن رقم الطوارئ المحلي 999 وأن يده لا تطول الصحراء ولا يُسمع له صوت حيث لا تنفع الشكوى ولا يمكن الاحتجاج. حالة أحمد نموذج افتراضي لوضعية شائكة حرضت كثيرين على اقتحام الصحراء متسلحين بسطوة 112 الذي جاء متربعاً على ظهر حملة ترويجية واسعة رفعته إلى مصاف الأرقام السحرية، ومنحته قدرات أسطورية، بكونه "يعمل حتى في ظل عدم وجود تغطية شبكة جوال" و"يرتبط بالأقمار الصناعية" وبـ"الدوريات الأمنية الطائرة" و"يمكن الاتصال به حتى في قلب الربع الخالي"!
|
#9
|
|||
|
|||
![]() حياك الله اخي محمد الجميلي
|
#10
|
|||
|
|||
![]() بالأمكان بعد تكملة الموضوع يتم جمع وترتيب الأرشادات ووضعها في جدول
|
![]() |
|
|