التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
||||
|
||||
![]() الله يجزااك خير اخي الفاضل على هذه المجلة الشهرية
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
ماشاء الله تبارك الله اشكرك على تواصلك الدائم ومد اخوانك بالعلم النافع القيم .. الله يجزاك خير وجعل الله مانفعتنا به في ميزان حسناتك وبارك الله فيك اخي الكريم يثبت لمدة ثلاثة ايام
|
#4
|
||||
|
||||
![]() الله يجزاك بالخير
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
حياك ربي وبياك وجزاك الله خيرا وأسأل الله أن يبارك بالجهود وأن يرزقنا وأياكم العلم النافع والعمل الصالح والإخلاص في القول والعمل وأن يكون عونا لإخواننا في سوريا وأن ينصر مجاهدهم ويرحم ميتهم وأن يفرج همهم ويعجل بنصرهم اللهم آمين في أمان الله ![]() فوائد من فتاوى ابن باز رحمه الله تعالى يكره ( للمصلي ) العبث بثيابه أو لحيته أو غير ذلك وإذا كثر وتوالى حرم وأبطل الصلاة . وليس لذلك حد محدود فيما نعلمه من الشرع المطهر ، والقول بتحديده بثلاث حركات قول ضعيف لا دليل عليه . فإنما المعتمد كونه عبثا كثيرا في اعتقاد المصلي . فإذا اعتقد المصلي أن عبثه كثير وقد توالى فعليه أن يعيد الصلاة إن كانت فريضة إذا شك الإمام أو المنفرد في الصلاة الرباعية هل صلى ثلاثا أم أربعا فإن الواجب عليه البناء على اليقين وهو الأقل فيجعلها ثلاثا ويأتي بالرابعة ثم يسجد للسهو قبل أن يسلم . أما إن سلم من ثلاث ثم نبه على ذلك فإنه يقوم بدون تكبير بنية الصلاة ثم يأتي بالرابعة ( ثم يسجد بعد السلام ) إذا شك المصلي المنفرد أو الإمام في قراءة الفاتحة فإنه يعيد قراءتها قبل أن يركع وليس عليه سجود سهو . أما إن كان الشك بعد فراغه من الصلاة فإنه لا يلتفت إليه وصلاته صحيحة ،لأن الأصل سلامتها أما المأموم فصلاته صحيحة إذا نسي قراءة الفاتحة ويتحملها عنه الإمام في هذه الحال كما لو تركها جاهلا ![]() ينقسم العمل إلى قسمين: عمل القلب، وعمل الجوارح. سفر الحوالي .. حفظه الله ورعاه وعمل القلب مثل الخشية والتوكل والانقياد والخوف والرجاء والرهبة، فهذه الأعمال كلها من أعمال القلوب، وأكثر حديث القرآن عنها، فهي الأساس، وبناءً عليها تكون أعمال الجوارح، فالإخبات والإنابة والتوكل والرغبة والاستعانة والصدق من أعمال القلوب، ولهذا قال الله تعالى في سورة الفاتحة: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ )[الفاتحة:5] وفي سورة الملك: (قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا )[الملك:29]. ومن أمثلة أعمال الجوارح: الصلاة، وهي أعظم أعمال الجوارح؛ فلو صلاها العبد بلا عمل القلب، لم ينفعه ذلك، وقد قال بعض السلف : [لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه ]، وهذا ليس من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصحيح، لكن الكلام حق، فلابد في الصلاة من النية والخشوع، ولابد من اليقين والتصديق لله سبحانه وتعالى الذي أمرنا بهذه الصلاة، وفي الصلاة أيضاً -مع ذلك- عمل الجوارح؛ فعلى الإنسان أن يقوم -مع القدرة على القيام- بأن يركع كما كان يركع النبي صلى الله عليه وسلم حتى يستوي راكعاً، ثم يرفع ويقول ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم ثم يسجد، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: {صلوا كما رأيتموني أصلي }.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير اخي الغالي على الموضوع الرائع
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
جزاك الله خير وأشكر حضورك وأسأل الله القبول والتوفيق والسداد والإخلاص اللهم آمين في أمان الله ![]() لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا ... وقمت أشكو إلى مولاي مـا أجـد وقلت يا عُدتي فـي كـل نائبـة ... ومن عليه لكشف الضـر أعتمـد أشكو إليك أمـورًا أنـت تعلمهـا ... مالي على حملها صبرٌ ولا جلـدُ وقد مددت يـدي بالـذل مبتهـلاً ... إليك يا خير من مُـدتْ إليـه يـد فـلا تردَّنَّهـا يـا رب خائـبـةً ... فبحر جودك يروي كل مـا يـردُ ![]() حكم قول : اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه ! نسمع بين وقت وآخر ونقرأ بعض الادعية والعبارات التي لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقد تداولها البعض دون علم بصحتها او عدم جوازها منها دعاء ( اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه ) وقد أفتى علماؤنا الأفاضل رحمهم الله بعدم جواز هذا الدعاء لان المؤمن يدعو ربه سبحانه وتعالى بان يرد عنه شر ما قضى عز وجل فالدعاء يرد القضاء كما خبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم. وكأن الإنسان إذا دعا بهذا الدعاء يقول لله تعالى: يا الله ألطف في هذا القضاء وأنا مستعد لمواجهته فبذلك لا يسأل ولله أن يرد عنه قضاءه وقد جاء في دعاء القنوت ( اللهم أهدنا فيمن هديت وتولنا فيمن توليت وقنا شر ما قضيت.. إلى آخر الدعاء المعروف )
|
#8
|
||||
|
||||
![]() شكرًا لك اخي طاب الخاطر
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
|
#10
|
||||
|
||||
![]() ربي يجزيك الجنة بماتقدم لنا من نفع اخي الفاضل
|
![]() |
|
|