التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله القائل ( إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ) .. والقائل ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) .. والقائل ( إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار) .. والقائل ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً ) .. والقائل ( وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ ) والقائل ( الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ) .. والظلم فسره صلى الله عليه وسلم بالشرك .. والقائل ( قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين ) .. والصلاة والسلام على البشير النذير والسراج المنير القائل « أيها الناس! اتقوا هذا الشرك، فإنه أخفى من دبيب النمل! فقيل له: وكيف نتقيه ؟ .. فقال صلى الله عليه وسلم: قولوا اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه » أخرجه أحمد ,, والقائل « لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين، وحتى يعبدوا الأوثان » أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجة . ![]() ![]() تفضل هنا ![]() الشركيات المخرجة من الإسلام التي تفعل للأموات أو عند قبور الأنبياء والصالحين وغيرهم 1 - دعاء الميت أو الاستغاثة به ومناداته وسؤاله وطلب المدد منه كأن يقول: ياسيدي فلان انصرني أو أغثني أو اشفني أو المدد. 2 - الذبح للميت بأن يذبح له تقربا له وتعظيماً. 3 - النذر للميت: بأن يقول: يا سيدي فلان إن شفيتني من المرض أو قضيت حاجتي فلك علي أن أفعل كذا وكذا كما يفعل عند قبر البدوي والجيلاني وابن عربي وغيرهم. 4 - اعتقاد أن الميت يتصرف في الكون والحياة وأنه ينفع أو يضر. 5 - التقرب إلى الميت بوضع الطعام والأموال والحيوانات والهدايا عند قبره أو إكرام السدنة الذين يقومون على ضريحه بها. 6 - دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم وسؤاله الحاجات من دون الله تعالى كمن يقول: المدد يا رسول الله أو المغفرة. 7 - السجود أو الركوع أو الطواف أو الحج للقبر أو للميت تقرباً إليه. 8 - الخوف من الموتى أن يضروه، أو يؤذوه، أو يصيبوه بالمرض . 9 - أن يطلب من الموتى الدعاء أو الشفاعة له عند الله . ![]() سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ أَنْتَ الَّذِي يُسَبِّحُ كُلُّ شَيْءٍ بِحَمْدِكَ، وَتَنْطِقُ الْمَخْلُوقَاتُ بِذِكْرِكَ، وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بحَمْدِكَ، وَكُلُّ مَا فِي الْوُجُودِ يُقَدِّسُكَ وَيَسْجُدُ لَكَ. اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي، وَارْحَمْنِي أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لاَ يَعْنِينِي، وَارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيما يُرْضِيكَ عَنِّي، ولاَ تَحْرِمْنِي خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِسُوءِ مَا عِنْدِي. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ ,, اللهم آمين ![]() أخوكم ومحبكم في الله طاب الخاطر 1/5/1432هـ ![]() ![]()
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ماشاء الله تبارك الله
|
#3
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله الف خير
|
#4
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك على المجهود الكبير والمبدع
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك شاكر ومقدر تشريفك وجزاك الله خيرا وأسأل الله القبول والتوفيق والسداد والإخلاص ,, اللهم آمين في أمان الله ![]() ![]() نعمة رقة القلب إن المعصية ولو كانت صغيره تمهد الطريق لأختها حتى تتابع المعاصي ويهون أمرها، ولا يدرك صاحبها خطرها ، وتتسرب واحدة وراء الأخرى إلى قلبه ، حتى لا يبالي بها ، ولا يقدر على مفارقتها ويطلب ما هو أكثر منها ، فيضعف في قلبه تعظيم الله وتعظيم حرماته ، كما أنها تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخر وتعوقه أو توقفه فلا تدعه يخطوا إلى الله خطوة ، فالذنب يحجب الواصل ، ويقطع السائر ، وينكس الطالب ، ولهذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم : إن العبد إذا أذنب ذنباً نكت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا تاب ونزع واستغفر صُقل قلبه ، وإن زاد زادت حتى تعلوا قلبه ، فذلك الران الذي ذكره الله عز وجل { كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ} إن نعمة رقة القلب من أجل النعم وأعظمها ، وما من قلب يُحرم هذه النعمة إلا كان صاحبه موعوداً بعذاب الله فقد قال سبحانه { فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ } (الزمر:22) ، وما رق قلب لله وانكسر إلا كان صاحبه سابقاً إلى الخيرات ، شمراً إلى الطاعات ، أحرص ما يكون على طاعة الله ومحبته ، وأبعد ما يكون من معاصيه . فمن عرف ربه حق المعرفة رق قلبه ، ومن جهل ربه قسا قلبه ، وما وجدت قلباً قاسياً إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز وجل وأبعدهم عن المعرفة به ، وكلما عظم الجهل بالله كلما كان العبد أكثر جرأة على حدوده ومحارمه ، وكلما وجدت الشخص يديم التفكير في ملكوت الله ، ويتذكر نعم الله عليه التي لا تعد ولا تحصى ، كلما وجدت في قلبه رقة . ![]()
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك أخوي طاب الخاطر و الله يسعدك يارب على ما تقدم و تفيد به الأمة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة و أزكى السلام
|
#7
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خير ورحم الله والديك
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وكتب أجرك
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
حياك ربي وبياك وجزاك الله خيرا وأسأل الله جل في علاه أن يبلغنا رضاه والفردوس الأعلى وأن يتقبل منا ومنكم صالح القول والعمل .. اللهم آمين في أمان الله ![]() من أفضل ما قرأت هذه الوصية أوصى ابن قدامه رحمه أحد إخوانه قائلا ( واعلم أن من هو في البحر على اللوح ليس بأحوج إلى الله والى لطفه ممن هو في بيته بين أهله وماله ,, فإذا حققت هذا في قلبك فاعتمد على الله اعتماد الغريق الذي لا يعلم له سبب نجاة غير الله ) ![]() يقول ابن القيم رحمه الله تعالى ( والقلب يتوارده جيشان من الباطل : جيش شهوات الغي، وجيش شبهات الباطل، فأيما قلب صغا إليها وركن إليها تشربها وامتلأ بها،فنضح لسانه وجوارحه بموجبها،فإن أشرب شبهات الباطل تفجرت على لسانه الشكوك والشبهات والإيرادات،فيظن الجاهل أن ذلك لسعة علمه، وإنما ذلك من عدم علمه ويقينه) وقال لي شيخ الإسلام وقد جعلت أورد عليه إيراداً بعد إيراد ( لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة، فيتشربها فلا ينضح إلا بها، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها فيراها بصفائه، ويدفعها بصلابته ، وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقراً للشبهات، فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك ) ![]() هذه مدينتي ![]()
|
#10
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
|
|