| التعليمـــات |
| التقويم |
![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
|
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
فعلا من عيون الشعر هذا الرجل العظيم
|
|
#4
|
||||
|
||||
|
تذكّرتُ مَنْ يبكي عليَّ فلم أجدْ * سوى السيفِ والرمح الرُّدينيِّ باكيا
|
|
#5
|
|||
|
|||
|
|
|
#6
|
||||
|
||||
|
وش ذا يابو سعود
|
|
#7
|
||||
|
||||
|
رحم الله مالك بن الريب ورحم الله أبا سعود على هذه العمل الذي لايليلق إلا بالمميزين دائما هذه القصيدة من عيون الشعر العربي
|
|
#8
|
|||
|
|||
|
مشكور يالركام على النقل
|
|
#9
|
|||
|
|||
|
أغبطك على ذائقتك
|
|
#10
|
|||
|
|||
|
أُقَلِّبُ طَرفي حَولَ رَحلي فَلا أَرى = بِهِ مِن عُيونِ المُؤنِساتِ مُراعِيا وَما كانَ عَهدُ الرَّملِ عِندي وَأَهلِهِ = ذَميماً وَلا وَدَّعتُ بِالرَّملِ قالِيا فَمِنهُنَّ أُمّي وَاِبنَتايَ وَخالتي = وَباكِيَةٌ أُخرى تهيجُ البَواكِيا قصيدة رائعة من شاعر كبير . شكراُ لك يا الركام على هذا الاختيار.
|
![]() |
|
|