| التعليمـــات |
| التقويم |
![]() |
|
#1
|
||||
|
||||
|
المروءة سأل ابن زياد أحد الأعراب : مالمروءة فيكم؟.. قال: أربع خصال: - أن يعتزل الرجل الريبة، فلايكون في شئ منها، فإنه إذا كان مريبا كان ذليلا. - وأن يصلح ماله،فإن من أفسد ماله لم تكن له مروءة. - وأن يقوم لأهله بما يحتاجون إليه حتى يستغنوا به عن غيره،فإن من احتاج أهله إلى الناس لم تكن له مروءة. - وأن ينظر فيما يوافقه من الطعام والشراب فيلزمه، فإن المروءة ألا يخلط على نفسه في مطعمه ولامشربه.يخـاف عقوقـها = قيل للإمام علي بن الحسين المعروف بزين العابدين رضي الله عنه: أنك من أبر الناس بأمك.. فلماذا لا تأكل معها في طبق واحد؟!.. فقال: أخاف أن تسبق يدي إلى ماتسبق له عيناها فأكون قد عققتها.بيـن المـأمـون وأديـب = أقبل أحد الأدباء على المأمون وسأله حاجة فرده ردا غير جميل، فقال له الأديب: اني أدخر لك شكرا ، وثناء حرا، ومدحا بكرا يا أمير المؤمنين. فأجاب المأمون: وهل مثلي يحتاج إلى مثل شكرك؟!.. فقال الأديب: أيها الأمير ، لاتحرك لسانك لتعجل به، فلو كان يستغنى عن الشكر مالك لكثرة مال أوعلو مكان، لما ندب الله العباد لشكره، وقال (اشكروني أيها الثقلان). مما راق لى
|
|
#2
|
||||
|
||||
|
.......بارك الله فيك...........
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
بارك الله فيك وجزاك كل خير
|
|
#4
|
||||
|
||||
|
طرح قيم ...
|
|
#5
|
||||
|
||||
|
اخوي راشد ان كانت المروءة في هذا
|
|
#8
|
||||
|
||||
|
ضيف الله الفيفي
|
|
#10
|
||||
|
||||
|
يعطيكم الف عافيه على مروركم العطر
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|