الله الله يالركام الغالي هوصادق تولم جاك الرد الي على قد الحال هههههههههه
قالو تحب الدار الي من الطين
قلت ايه ماتدرون وشو غلاها
هذي ترا تسوا بعيني الملايين
مضا العمربي عايشن في ذراها
وليمن ذكرت الي مضالي من سنين
كني غريرن حارمينه حلاها
الله وكبر كيف صارت ميادين
مثل السحاب الي شمالن محاها
الله وكبر يوم شقراء بساتين
كان المطرماينفقد في سماها
واليوم صارالبوم ينعق بصوتين
مهوب واحد لا رحم الله نماها
سحاب شقراء