﴿وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ﴾
ضربت عاصفة رمليه دار الإمارات ، أدت إلى اقتلاع أعمدة الإنارة والأشجار فكل هذه التغيرات ولا يزال أكثر الناس لا يعقلون .
15/1/2006
هبّت على البلاد أمس عاصفة رملية قوية ما تسبب في انخفاض مستوى الرؤية واقتلاع الأشجار وأعمدة الإنارة. وعلى الرغم من الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة خلال فترة الظهيرة لتصل إلى 32 درجة مئوية إلاّ أنها عادت وانخفضت أكثر من 7 درجات بعد العصر مع استمرار العاصفة على معظم المناطق.
وذكرت إدارة الارصاد الجوية في وزارة المواصلات ان حالة عدم الاستقرار التي يشهدها الطقس تسبب فيها منخفض جوي على شبه الجزيرة العربية وهبوب الرياح الجنوبية الشرقية التي وصلت سرعتها إلى 20 عقدة على اليابسة و28 عقدة على البحر وحملت معها الهواء الحار ثم تحولت فجأة إلى شمالية غربية لتخفض درجات الحرارة.