عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2012-01-02, 10:06 PM
القاريء القاريء غير متواجد حالياً
عضو متميــز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الرياض
المشاركات: 400
جنس العضو: ذكر
القاريء is on a distinguished road
افتراضي

ومع الجزء الثالث والأخير

1
بداية ليلة الجمعة وكما تلاحظون الجيب المستعار من الأخ صالح الحضيف
ابن ريحانة الكشتة ( أبو عمار )
والذي استفدنا منه الانارة للخيمة وخارج الخيم
فجزى الله صالح ألف ألف خير ووفقه الله في كل أموره



2
أبو بندر منهمك في سواليفه الجميلة
وأبو عمار الحضيف مندمج معها
أما الجيب تقول كأنه أسد وديع!!!


3
بداية تجهيز عشاء الخميس
خضروات مشكلة



4
و لحيمات هريفي مسيلة للعاب



5
وخلطة العشاء جاهزة ولذتها في الدماغ
سلمت يمينك أبا إبراهيم


6
ليش أنت ناوي تعذبهم ولا وش قصدك من هذه الصورة ؟؟


7
فجرية يوم الجمعة
اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت


8
ثم أخذت أتجول حول المكان ورأيت هذا المنظر الذي يدمي القلب ويهز الوجدان
أناس ليس في قلوبهم رحمة ولا رأفة في المحافظة على الطبيعة بل إني أقول هل يوجد لهم قلوب



9

وهذا كلام طويل للشيخ صالح الفوزان حفظه الله اقتطعت منه جزء منه حيث يقول وفقه الله :

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنها من أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب للعنة والخذلان. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { الإيمان بضع وستون - أو سبعون - شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].

والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.

وعن أبي هريرة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لاتدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق صدقة } [رواه البخاري ومسلم].

والسُلامى: هي العظام الدقيقة والمفاصل التي في جسم الإنسان.
ومعنى الحديث: أن تركيب هذه العظام وسلامتها من أعظم نعم الله على عباده فيحتاج كل عظم منها إلى صدقة يتصدق ابن آدم عنه بها
ليكون ذلك شكراً لهذه النعمة.

ومن أنواع هذه الصدقة: إزالة الأذى عن طرقات المسلمين.
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك فأخذه، فشكر الله له فغفر الله له } [رواه البخاري
ومسلم]. وفي روايه لمسلم قال: { لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين }.

وكما جاء الترغيب في إزالة الأذى عن طرقات المسلمين من أجل سلامة المارة،
فقد جاء الوعيد الشديد في حق من يلقي الأذى في الطرقات ويؤذي المارة ويعرقل السير في الطريق.

روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { اتقوا اللاعنين الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم }.
ومعناه النهي عن قضاء الحاجة في الطريق الذي يسلكه الناس أو في الظل الذي يجلسون فيه، وأن من فعل ذلك فهو مستحق للعنة والعقوبة،
لأنه يؤذي الناس بذلك وينجسهم أو يحرمهم المرور في الطريق والجلوس في الظل، وهم بحاجة إلى ذلك، فيدعون عليه باللعنة.

وقد تساهل كثير من الناس في هذا الأمر فصاروا لا يبالون بأذية الناس في طرقاتهم وأمكنة جلوسهم واستراحاتهم: يحفرون الحفر في الطريق، ويطرحون القمامة، ويلقون الأحجار والحديد وقطع الزجاج، ويرسلون المياه، ويقوفون السيارات في الطرقات - ولو كان في ذلك أذية الناس وسدالطريق وعرقلة السير وتعرض المارة للخطر.
ونسوا أو تناسوا ما في ذلك من الوعيد والإثم.
ولا تجد من يحتسب الأجر فيزيل هذا الأذى أو يتسبب في إزالته بمراجعة المسئولين عن ذلك.
وإذا كان هناك ظل حول الطرق العامة الطويلة من شجر أو جسور يستريح تحتها المسافرون جاء من يفسد ذلك عليهم بوضع القاذورات والأوساخ فيها، أو التبول والتغوط، أو تفريغ زيت السيارة، أوذبح الأغنام وترك الدم والفرث والعظام،
ومخلفات الطعام أو غير ذلك مما يفسد الظل على من جاء بعده.

أين الإيمان؟
أين الشيمة والمروءة؟
أين خوف الله من هؤلاء المستهترين بحرمات المسلمين وحقوقهم ؟
ماذا سيكون شعور المسلم إذا سد الطريق في وجهه، أو مُلىء بالأوساخ والوحل،
أو ملىء بالأحجار وقطع الزجاج والعلب والكراتين الفارغة،
أو عمقت فيه الحفر، أو دنس بالأنجاس والروائح الكريهة؟


وماذا سيكون شعور المسلم إذا أجهده السير في السفر ومسه حر الشمس والسموم فأوى إلى الظل ليستريح فيه،
وعندما يصل إليه يجده مليئاً بالقاذورات والروائح الكريهة والمناظر البشعة؟
ماذا سيكون في نفسه من الغضب؟
وماذا سيقول بلسانه قي الحق من فعل ذلك من الدعاء عليه؟
وهو مستحق لذلك بقبيح فعله وإساءته إلى إخوانه المسلمين.

فاتقوا الله يا من تؤذون الناس في طرقاتهم وأمكنة استراحاتهم. كُفوا أذاكم واحترموا حق إخوانكم،

واتقوا دعوات المظلومين فإنها ليس بينها وبين الله حجاب.



10
أثر دابة من دواب الأرض ( السقنقور )
وتسمى السقنقور بعدة أسماء فيسميه كثير من الناس صقنقور وبالأخص أحبابنا أهالي القصيم، وسيسة، نديسة، السمكة الرملية، والمليساء



11
حميسة ومقلقل إفطار صباح الجمعة


12
بداية تجهيز غداءنا في الطيري



13
كالعادة الشيف أبو إبراهيم والاشراف على شوي ريش النعيمي الطااازجة



14
قلائد ذهبية



15
إغراء ما بعده إغراء



16
بداية الاستواء وبداية سيلان اللعاااب



17
هاه وش رايكم أنتم شميتوا الريحة مثلي ولا لا !!!



18
يعني تقهرنا يعني ؟؟؟


19



20
يازين براد شاي المخدر على جميرات بعد هالمشوي الفتاك



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رد مع اقتباس