وعلى ذلك يكون يحرم إنكار التوقعات في علم الطقس حيث أن التوقع أمر فطري في طيات الإنسان وكلما كان هذا الأمر هام كان التوقع أكثر ضرورة والطقس أكثر ضرورة لتعلقة باقتصاد الإنسان وصحته بل جميع شؤون حياته ولكن يبقى الأمر المهم هو يبتعد عن الجزم القطعي ويكتفي بالتوقع والجزم النسبي إذا كان التوقع مبني على سبب وجود أو عدم قطعي وعلى قدر الرصد يختلف هذه النسب فإن النتيجة مترتبة عليه وهذا يعتبر من قدر الله أيضاً ولكن لا يكون إلا في أمور نسبية كما يقرر جواز الحساب بالنجوم لتتعرف على المواسم ويمكن الإستفاده بعلم الفلك الحديث وهي حساب درجات انتقال حركة الشمس عبر خطوط الطول أو بالتاريخ الميلادي ويحرم الجزم المطلق في التوقع والتحرز عن ذلك بذكر إن ذلك توقع ويعلقة بمشيئة الله وحدة وليعلم الجميع أن قول حرام في دين الله مثل قول حلال فكليهما قول على الله فلابد أن يكون بعلم وبينة وبرهان
فصــــــــــــــل
اثر الشمس وكيفية تفاوت درجات الحراره على سطح الارض وما ينتج عن ذلك من آثار
هذا هو الرصد البدائي المتوارث من الاف السنين وهو الأساس ولا غنى عنه وأنما يكون الرصد الحديث مساند له ومكمل لوجود الدقه
انتظرونا وشدو الحزام نبي نغوص في اول مياه الطقس شديدة التقلب في درجات الحراره يعني بتسخن بس مع التعود تحس ان الوضع طبيعي وسهل وان كنت متمكن فلا يخلو من المراجعه وجني الفوائد وان كنت متوسط سوف تصل الى التمكن بأذن الله الذي يغنيك عن التبعيه وتفيد غيرك
وان كنت مبتدئ فهاهي فرصتك للتعلم بأسهل الطرق