عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2008-10-24, 02:33 AM
الصورة الرمزية نهاية الرحلة
نهاية الرحلة نهاية الرحلة غير متواجد حالياً
رحـال متميــز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 115
جنس العضو: غير محدد
نهاية الرحلة is on a distinguished road
افتراضي

الجزء الثاني
رحلة الوبقة ووادي ( سيب دوش ) الأخدودي
أهلا وسهلا بكم
في هذا الجزء سنتناول شيء من النبات الطبيعي والحياة البشرية والحيوانات الأليفة ونظرة لأخدود سيب دوش في الجزء الغربي من الجبل
موقع الرحلة في جبل القهر ( زهوان ):
بدأت الرحلة برفقة الصديق خالد الحقباني نحو الجهة الغربية من الجبل مرورا بـ الطرف ثم الوبقة ووادي سيب دوش ثم الشرف حيث الحافة والسفح العظيم .. لن أطيل الكلام سأختصر وأعلق على الصور.


صورة جوية توضح خط السير نصفه بالسيارة ونهايته على سيراً على الأقدام


قبل الالتفاف خلف الحافة نشاهد من هذه الصورة الجبل الأسود سقف جازان


مررنا على الطريق بهذه الشجرة ذات الجذوع العظيمة


يصنع السكان بيوتهم من الحجر ويعيشون قرب السفح أو الكهوف للاستفادة والحماية


تظهر البساطة على هذه البيوت الحجرية والتي تبدوا خالية وهي تعج بالحياة


قرب البيت الحجري فاجئنا هذا الحارس الوفي بنباح وغضب


في الصورة يظهر طريقنا نحو "الطرف" في هذا السفح الخطير



تكثر الأشجار ذات الجذور العارية في حافة السفح



نهاية ما يسمى الطرف وهو لسان ذو سفوح حادة (صخور نارية )


تنوع الصخور ما بين ناري ومتحول ومتأكسد ومتبلور أدى إلى اختلاف ألوانها


محدثكم وتبدو خلفه من الطرف قمة " نوعة " ووادي "قني فين " تأتي في رحلة الجزء الخامس


في الطريق من الطرف إلى الوبقة نشاهد هذه المنازل القديمة


في الطريق نشاهد هذه الصخور الطباشيرية والكلسية التي تزخر بألوان زاهية


نشاهد الطريق في الأسفل ويخرج من الصخور الصلبة طبقات جبسية رملية هشة


عاطلان عن العمل بعد أن طوى قيدهما الطارة والكفر


أبقار تأخذ قسطاً من الراحة في الوبقة


من هذه الصورة يبدو لنا أخدود سيب دوش وقني فين وقمة الشرف "نوعه"


في الوبقة مررنا بأبي مفرح الذي استضافنا وأخذنا في جولة إلى مزرعته وبيته القديم



الطريق شقه الأهالي على نفقتهم وينتهي بمزرعة أبو مفرح والتي يزرع فيها البن


بيت أبو مفرح الذي ولد فيه ونشاهد طريق الصعود إليه


مفرح أحد أبنائه والذي يعيش في فجوة انتقالية بين الماضي والحاضر


صورة من الأعلى لوادي " سيب دوش " الأخدودي


بدأت الآن رحلة السير وروح المغامرة على الأقدام وقد أخذنا لها كل ما يلزم

التوقيع:
عظمة الله تتجلى في خلقه