قالوا لهود (إنا لنراك في سفاهة) فأجابهم (ياقوم ليس بي سفاهة) ولم يقل بل أنتم السفهاء ما أجمل رقي أخلاق اﻷنبياء فبهداهم اقتده مما راق لي