رديت خآيب و نفسي : حيلي مكسوره
و من التعب ؛ مـآ وعيت إلآ وآنآ غآدي
و آخَذت حزن و مشيت دروب مهجوره
في أمكنه . . جوّهآ يستوحش الكآدي !
مَدري آنآ فـ حلمْ ؟ أو في وآقع الصوره ؟
أنآ إنتهيت ؟ أو آنآ للحين . . مو بآدي ؟
أظهرت بـ أعصآب مشدوده و مقهوره
مـآ كآن هذآ العشم يَ طَبعي الهآدي ~
آحيآن ( الآصوآت ) تخنقني و محشوره
و آحيآن آنآ العزف و الفنآن و الشآدي
و { رقآدي } اللي مغآلط فيه دستوره
متنآقضٍ بي [ ألف إنسآن ] بـ رقآدي !