وقف نزف القلم يبحث على ذاك الثرى والطين ،،،، على ذاك اليتيم الي وطى فوقه وهو حافي عبث حاولت أحول في يديني هالقلم سكين ،،،، وأصحي النوم من نومه، وأقوم هالملا الغافي كل الشكر والتقدير اختي على هذا النقل المميز ذوق رفيع تسلمي