قصة جميل ورائعه من روائعك التى تنثرينها وتهدينها للقراء وعشاق القصص الرائعه
وهذه من القصص العجيبة والجميلة حقا والنخوة دائما هي سلاح الادمي عندما ينتخي بك شخص فلك ان تلبي طلبه
وهذه المرأة المسكينة التى فجعت بابنها وانتخت برجال الصيد في منطقتها هبوا لنجدتها وسارعو لاطفاء لهيبها وحرقتها على ابنها الذي اكله الذئب
وانتخى لها الدرزي فهد. ( كفو والله ).وحمل سلاحه وقصد الجبال وهذا هو يذبح كل ذئب يصادفة..ويفتح
بطنه لعله يجد علامه..حتى ذبح آخر ذئب فوجد ببطنه كف الطفل ..فأرسل الذئب وكف الطفل لأمه وأرسل معهم هذه الأبيات
قائلاً
يا سريّعه لا تزعجين الونينـي
الشيب قبلك فاجين *غرة أجواد
لومك عليه كان شفته بعينـي
لآخذ ثرا *يا شمعة البيض فهاد
بخماسين* عقبه لكتفي متينـي
عوق العنود اليا تنحت* بالأبعاد
اشكرك من كل قلبي يالغالية واشكرك ايضا على تفسير بعض الكلمات
لا حرمنا الله من قلمك الرائع..

ابو حمد،،