خرجنا للبر بعد صلاة العصر بقصد عمل قهوه وشاي ومع اقترابنا للمكان المعهود شاهدنا جميلة المها مع اقترابنا إذ هي ذود من الابل ( الوضح ) واللذي رحب بنا راعيها السوداني بـ ( طيب ) من مالك الابل واللذي اوصاه بالحفاوه لمن ( ينصاه ) ويعلم الله ان الراعي اوفى بوصاة معزبه واكرمنا ليومين متتاليين من طيب الحليب ( بارك الله بها وبصاحبها ) راعي المدينة المنورة يقول صب لي من البرااااد (الهوا البارد) قبل القهوة هنا القريات يقول (روثانا) المدينة جت بوقتها حليب نياق في ليلية مقمرة قدير العشاء (لاثنين بس) الروبيان (الجمبري) على جمر الغضا بداية الجلسة وشبة النار الدلة المبهرة وروثانا المدينة وتين القريات الليث الابيض وقت الغروب مع القمرا (طابت الجلسة) شاي العصرية القمر يونسنا في الطريق الى عمان للذهاب الى مريض (التوقف لصلاة الظهر وسط الشيح والقيصوم والزعتر) الزعتر البري لم يؤثر علية شهر يوليو شجيرة الزعتر منوره (نوار ابيض) العشاء عند معزبنا في الاردن غزااااال مندي تقليط الرز وضع يد الغزال على الصحن وضع الغزال كاملا في الصحن هنا القريات وبجانبه اخوه الذي حضر يومها من دبي الى عمان بعد رحلة علاج بالامارات (الطب البديل) الطبق الرئيسي وحوله المقبلات (زبادي وفقوس وجزر وسلطة) وظهر المستخبي (الفريكة) حشوة الغزال الفريك ما يبي شريك (افضل من الرز) اولاد المعزب في خدمة الضيوف (وبرفقتهم كلب الحراسة الانجليزي) برضه حتى بريقنا ودلتنا (ما نستغني عنها) رجعنا لبرنا ؟ كاسة شاي ولا احلى (للنشاما الزوار) يتبع ارجوووو عدم الرد