عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010-07-07, 05:31 PM
الصورة الرمزية مزون المدينه
مزون المدينه مزون المدينه غير متواجد حالياً
مراسل البراري في المدينه المنوره وضواحيها
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: ......................
المشاركات: 995
جنس العضو: غير محدد
مزون المدينه is on a distinguished road
17 (برد صيفك) مع أجواء المدينه المنوره من بداية الخريف الى نهاية الربيع ( مزون المدينه )

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الغالي عضو و زائرشبكة البراري هي بنا لنرحل معن مع أجواء طيبة الطيبه من شهر رمضان المبارك الى شهر جماد الأول موسم 1430هــ __1431هــ

سوف أبدا في هذا التقرير بعنوان

(أجواء طيبة الطيبه من شهر رمضان المبارك الى شهر جماد الأول موسم 1430هــ __1431هــ )


سوف نبدأ مع بزوغ شمس يوم من أيام شهر رمضان المبارك وفي هذه الفتره تبدأ فيها أمطار الخريف وهذه اللوحه ترسم مسجد قباء والشمس من بين ثنايا الغيوم تظهر لنا مفاتنها ...





وهذه اللوحه تظهر قوس الرحمه بألونه الزهيه في أمطار رمضان ...








ومع بدايت الوسم بدأت السحب تتفجر وترسم الجبال في السماء...



وهذه اللوحه جمعت إحدى الأشجار مع السحاب ...





وفي هذه يجتمع التراث التركي والمزون المتفجره ..






وهنا الحمام يطير بسلام في هذه الأجواء الجميله ...





وهنا تظهر ضخامة السحب وضوء الغروب يكسيها باللون البرتقالي ..







وهذه اللوحه تظهر هذه الجبال مع حلول الليل وإنتهاء الوسم ..








وبعد إنتهاء هذا الموسم الحافل بالخيرات تأتي هناك منخفضات هي الأقوى وكان للمدينه المنوره نصيب منها ( حالة يناير ) في يوم الثلاثاء 5\1\1431 هـــ ذهبت مبكرا قبل دخول المنخفظ
أجواء المدينه

وكنت في غرب المدينه بين جبال السداره ..

%

هنا الدخول الذي يشعرك بالراحه وهذا الذي كان في الإنتظار أنظر لهذه المزون الضخمه التي تخرج من خلف هذه الجبال
( كيف تفرق بين هذه الجبال وبين هذه الجبال )...






هنا يكتمل الجمال مع هذه السحب المنخفضه وهذه الأشجار المتناثره وهذا الربيع الذي يكسي الأرض باللون الأخضر وهذا الربيع بفضل الله من أمطار الوسم ..







وهذه اللوحه الفنيه مع إنتهاء المنخفض وبداية الليل تظهر عظمة الجبار فسبحان الله ..








وبعد إنتهاء هذا المنخفض الذي حل علينا ضيف عند الساعه الواحده ظهرا ورحل عند الساعه السابعه مساء كنت أسمع عن دخول منخفض جميل أقوى من سابقه كانت التوقعات تبشر بالخير


أتى اليوم المنتظر ( حالة فبراير ) يوم الإثنين 3\2\1431 هــ ذهبت الى غرب المدينه لكي أرحب بهذا الضيف الجميل وأقضي معه أجمل اللحضات ....


كان النشوء مبشر بالخير ويسرح خاطر المحبين ...





هطلت الأمطار وقطرات المطر تخالط الدموع من الفرحه التي طالما إنتظرتها ...


هذه الصوره تظهر قوة نزول المطر ...






وبعد نزول الخيرات بدأت الشلالات بالنزول من أعالي الجبال ...










والشغايا تمشي بجانب الطريق ..






وهنا الماء يجري في الأرض ويرسم اجمل الصور ...





وهذه صور جميله لطريق ينبع ..















بدأت السحب بالذهاب وحان وقت الوداع مع حلول الليل ...







( .. ما زال للموضوع بقيه .. )