علشانك يا أبو الرحالين هذي سالفة من الذكريات
في آخر يوم من رمضان عام 1415 خرجت
برفقة بعض المعلمين من عنيزة للإفطار في البر
فلما وصلنا ونزلنا أغراضنا ، وبدأنا بتجهيز
الإفطار وأهمها ( الشوربة ) وإذا أخينا ( أبو
حسين ) ناسي الملح ... ولا حولنا أحد ، ولأن
الحاجة أم الاختراع فقد وضعنا كل الليمون
الأسود اللي معنا ، وجاء مذاقها من أروع
ما يمكن ... وبعدها ( خمت ) أبي كوت أسود
للعيد وأخذنا ننتقل من قرية لقرية بحثا عن
الكوت المطلوب لكن دون جدوى
وتعيدت بلا كوت ,,, ( ياحول يا أنا )
وسلامتكم