مساكم الله بالخير والله زمان يابراري , والله اني زعلت زعل عندما وجدت نفسي متصفح فقط وانا اشاهد اخوتي واحبتي , وكل يوم ارتقب وارتقب كيف السبيل الى وصالك يابراري دلني , واليوم لم اصدق نفسي فركت عيني لعلي من شدة الفراق اتوهم لا ليس وهم بل حقيقة واخيرا رجعت للبيت والديرة المحبوبة وهي (البراري)