ومن أم سديرة توجهنا صوب عاصمة الصحراء والإبل
أم رقيبة
حيث تجولنا في أنحاء هذه المدينة الموسمية
والتي تجد فيها كل ما يخطر على بالك
بل وحتى ما لايخطر
ومنها بحثنا عن مكان ( ذاري ) وفيه ( أرطا ) للعشاء
والنوم ، فألقينا عصا رحلتنا في أحد العروق قرب
مشذوبة
ولدي الأكبر ( علي ) الله يصلح لنا ولكم
علي ومحمد أبناء شقيقي وباقي عبدالله ( ما طلعت صورته )
تحملونا بس هالمرة باقي شوي وننتهي