[المهند]

** جبل فيفا ... قمة شامخة ... لاحظ البرج في أعلى الجبل تحت عبارة تمير ...



** عاش الناس في فيفا في أعلى هذا الجبل ..



** صور متفرقة ... لجبل فيفا ... الأخضر !!!



** صعوبة في الصعود ... فكيف بمن كل يوم يصعد وينزل !!!



** استغلال جميع المساحات ... إما لإنشاء مزرعة أو لبناء بيت ...



** الطرق في محاولة بائسة للوصول لكل المنازل ...



** الوادي ... في آخر الصورة .. عندما يأتي السيل ... أتمنى أن أكون في هذا الموقع ...



** سلسلة جبال السروات ... من أعلى فيفا ...



** ها قد وصلنا إلى قمة الجبل وإلى البرج ... وكما يبدو مظلة يتيمة وجدت في هذا الجبل الرائع ...



** المدرجات يزداد اخضرارها في فصل الصيف ...



** بيوتاً متعلقة ... استخدموا الونوش لسحب ما يحتاجون من أسفل إلى أعلى ...



** استغلال لكل شبر ..



** مسابقة اختراق الضاحية ... ياترى أين ضاحيتهم !!!



** الجامع في قرية الديرة ...



** سوق الديرة ... فيه جميع مايحتاجه السكان ...



** نظراً لعدم وجود أماكن للجلوس تم استئجار غرفة لمدة ثلاث ساعات ... لأداء وجبة الغداء فيها ..



** إطلالة رائعة ... وتشريف جميل لهذه الغرفة ..



** لم تسمح لنا الأجواء الرائعة والهواء الطلق بالبقاء لمدة ثلاث ساعات فقط ... بل تم التمديد ليوم كامل ..



** لاتستغرب هذه اللوحة ... مايستغرب أكثر وأكثر أن بعض سكان الجبل قد تعطل لديهم الفرامل ..



** الله ... على أجواء فيفا ...



** سألت أحد السكان الصغار ... لو خيروك بالانتقال للرياض ... فقال : لا لا خلوني في الجبل ...



** أشجار القات ... تملأ المدرجات ...



** حماية حامية لأشجار القات ...



** أحد الإخوة الكرماء من صبيا ... زارنا في السكن ... وحذرنا من إنزال ورقة واحدة من القات من الجبل ...



** ورقة قات ... ذات طعم مُر وبشع .. كفانا الله شرها ... وأنقذ أهلها !!




** بيوتاً متفرقة هنا وهناك !!!



** قصور بُنيت من الحجارة ..



** مسجد استراحة فيفا ...



** أسطح البيوت مكشوفة ... فقط يستفاد منها لجمع مياه الأمطار ...



** وداعاً أيها الجبل الأخضر ....



قد أكون أكثرت الصور لجبل فيفا ... ولكن لم أشأ أن أحرمكم بعض اللقطات الجميلة ... وليس الخبر كالمعاينة ..

أترككم الآن للخوض في المياه الحارة ... وللتجول في جبل فيفا ... لحين أن انتهي من الجزء الثالث والذي يحكي عن مدينة جازان وعن المنقا .. والمرسى ... والكثير الكثير ...

تقبلوا تحيات أخوكم المهند ... وبقية الصحب ...