اخوي حرة الحرة
انت تبي تبين ان حنا شيبااان
كانت متابعتي من خلال التلفزيون واتصالاتي ببعض الاخوان في بعض المناطق
وكان ذلك في ايام الثانوية في نهاية التسعينات اول الاربعمية
وبعدها الانترنت من خلال مواقع الطقس وصور الخرائط
ثم عاد جت البراري
اذكر من الحالات المستغربة كان علينا قبله بااارق ما يفصل وكنا خايفين من شدة البرق
وسبحان الله ما امداه يصير على الراس الا ويوم خلب وطى المسايل بس
وبعد ما تعدانا امطر ثانية
والحمد لله سلمت مزارعنا وسدودنا من الانقطاع ولكن يذكرون سدير جاه غرق وشال نخيل
ومن الاشياء المفاجئة
كنا مره علينا مهب جنوبية تشيل الحصى
ومع المغرب سكنت المهب وما كان في الجو ولا قطعة غيم وحده مغير كدرة
وبعد اخر الليل ما قمت الا على صوت الصعاق والامطاااار
والاولين يقولون اذا نامت الحسده والفسده وابليس وولده عينه ما تنام
سبحاااااااااااااااااااااااانه
سلام