يوم أمس كانت الأجواء فيها بروده والرطوبه ضعيفه والمواقع أعطت المدينه فرصه قويه ولم يحصل شي بأمر الله.
أما اليوم فالجو مشبع بالرطوبه ورائحة المطر تلف المكان والجبال البعيده حولها بياض البخار وهذا يذكرني بأغسطس والنشؤات الصيفيه بعد الظهر .
نستنج أنه لاغنى عن المشاهدات الحسيه فهي أفضل من توقعات المواقع والتي أفضل مابها الخرايط وتطبيقها على الواقع فإن صدقت فكان بها وإن جانبت الصواب فالمخايل على الطبيعه والرصد اليدوي أفضل وأدق .