يبدو إننا مقبلين على حاله فريد من نوعها لو إن المرتفع السيبيري تريث قليلآ ولكن ربما في ذلك حكمه من ربنا سبحانه وتعالى وبمشيئة الله راح يعيشوا عمان والإمارات أكثر من غيرهم أجواء رائعه جميله طال إنتظارها مصحوبه بتساقط للأمطار الغزيره والظاهر إن الدب القطبي بيغزينا بكامل قواه العقليه والجسديه بقيم تصل 1032 والله يستر
وهذا ربما سبب رئيسي بعد مشيئة الله في محدودية الحاله وعامل حاجز وسد منيع لإتساع الحاله غربآ ونسأل الله أن يخفف من وطأته ياكريم
وهالخريطه التي أتوقع أن تذهب أدراج الرياح توضح اللي بالسهم الأسود منطقة الإلتقاء والدب القطبي الظاهر مزود الجرعه ويحسبنها ديارهم وراح يبين فعاليته الإثنين وعادت حليمه إلى عادتها القديمه