بغض النظر عن معمة الخرائط وتحديثاتها وشفطة المخ من تغير توقعاتها فأنا أقول
والله العام إن اللي لفت نظري إحتمالية هطول الأمطار على المثلث الجاف بيشه رنيه تثليث
هو بحد ذاته مبشر بشمولية الحاله وإتساع رقعتها وطول مدتها ومن خلال البشائر
راح نطامر بإذن اللي ماتنام عينه في شعيب الدوادمي الكبير ونطلق رجلينا فيه << لا تصق:h73:
ونشوف مطارد البروق ماغير يصور شعيب ويطلع لنا أسامي شعبان حتى جدي مايعرفها 
(( يابخت نجد من أمطار تهامه))