اليوم كانت رائحة الأرض الممطوره تنعش الأنفاس والجو غيم ورش خفيف متقطع
فيوم ترى ذلك والطيور بالدبدبة الفسيحة كيف تتلاعب في ذلك الفضاء الفسيح
و تصول وتجول
تدرك بأنه ليس فقط أنت من هو فرح بالمطر والغيث
فهناك من هو فرح لإستجابت دعائه وإستغثاته وإن لم نفهمها
اللهم بارك