====================
من طبيعة الإنسان الفرح والاتبشار إذا أنعم الله عليه ، وإذا قدر الله عليه مرض أو جفاف أو قلة مطر أو أو .. أو مسته ضراء بما قدمت يديه. فتجده يؤوس قنوط ، إلا من هداه الله.
قال تعالى : " واذا انعمنا على الانسان اعرض وناى بجانبه واذا مسه الشر كان يؤوسا "
وقال تعالى : "
فان اعرضوا فما ارسلناك عليهم حفيظا ان عليك الا البلاغ وانا اذا اذقنا الانسان منا رحمة فرح بها وان تصبهم سيئة بما قدمت ايديهم فان الانسان كفور
"