** عدت إليكم من جديد ... بتقرير فريد ... عن منتزة السودة فأهلاً بكم .. ** الطريق إلى منتزة السودة ... أعذروني للتأخير فقد كان الطريق مزدحماً .... ثلاث مسارات رايحة ... ومسار واحد جاي ... ومع ذلك زحمه ... ** البحث عن موقع الكشتة .... واللي ما يجي بدري لا يرقد بدري !! ** دورات المياه منتشرة في المنتزه .. والبحث عن موقع قريب لها ... ** موقع الكشتة في إحدى الغابات الكثيفة في منتزه السوده ... ** طله من فوق الجبال على مدينة رجال ألمع ... ** وطله أخرى للطريق المؤدي إلى رجال ألمع ... ما شاء الله ذا مصير مهوب طريق ... ** يا باغي العسل أقبل ... يا باغي العسل أقبل ... عسل سدر صافي الكيلو بمائة وعشرين ريال وبعد مكاسرة لم تطول أخذنا الخمسة كيلو بخمسين ريال !!! ياحبي لك يا أبو عامر... ** تلفريك السودة ... من الأخبار السيئة عن هذه العربات المعلقة ... وفاة ثمانية أشخاص بعد سقوط إحداهن في الحبلة ... قبل فترة من الزمن .... يازين الأرض زينااااه .. ** أنا أشهد إن فيه ناس بايعة روحها .... أجل أتعلق في السماء بسلك ... طيب لو طفى الكهرب !! ** على طاري التلفريك .... هذى عربة حاطينها في وسط الديرة وكاشفين البيوت ... أها لو طاح على حداها .. ** السماء بدأت تتلبد بالغيوم ... بعد أن انتهينا من جولة في منتزه السودة ... لحظات جميلة .. ** وغبار كثيف يعم أرجاء الموقع لنهرب جميعاً إلى مافوق السحاب في منتزه السحاب .. ** وقبل الوصول استمتعنا بما أبقاه المطر من أثر ... *** السبت القادم الهروب إلى منتزة السحاب لنعتلي فوق هام السحب ...ومزيداً من الأكسجين الطبيعي أهديه لكل متابع لهذا التقرير!!