حيث كان يدعو بهذا الدُّعاء إذا اشتدّ المطر، فيقول: (اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا، ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والجِبَالِ والآجَامِ والظِّرَابِ والأوْدِيَةِ ومَنَابِتِ الشَّجَرِ).
اتبعو سنة النبي واتركو الامر لله
وين مايأتي المطر رحمة بأذن الله
وإن زاد المطر الي حد الهلاك ندعو كما دعا نبينا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام ف الحديث المذكور اعلاه
فإتباع سنته اولى من التخويف والتهويل