أستمتعنا بالصواعق وطحن الرعود ومشاهدة ثعول المطر من أعلى ققم الهدا التي ضربت شرق مكة القريب والبعيد وخاصة جهة السيل والزيمة وبرودة الاجواء عجلت بذهابنا ثم توجهنا الى مسرة وكان الحي غارق بمياة الامطار ثم وجبة فطور دسمة في منزلة سعادتة وفيصل الصغير أخر العنقودالقعدة مستأنس مع خالة أبوفهد