قد يستغرب البعض كيف الرياض في الفترة بين 2011 -2017 كانت أمطارها منتظمة وغزيرة ومتواصلة وكمياتها كانت في المرتبة الثانية بعد عسير وجازان وفبراير 2017 الأمطار يومية وأبريل 2019 شبه يومية مع برودة رغم إنعدام التشجير ، السبب إعتدال درجات الحرارة ووضعية النزولات الإيجابية إضافة للدعم الرطب لكن السنتين الأخيرة لاحظت إرتفاع الحرارة بشكل كبير ومع إنعدام التشجير والغطاء النباتي من الطبيعي أن تقل فرص الأمطار وتصبح جافة ومتبخرة
Sent from my CLT-L29 using Tapatalk