جِيتكْ يَا بَحَر بَعَد مَا ضَاقْ بِي الصَّمْتْ
جِيْتِك مِنْ كِثُرْ مَا إِنْجَرَحْتْ وَتَأَلمْتْ
يَا بَحر شِيل هَمِّي خَلاص تُبْتْ وتعَلمتْ
مَانِي لاَقِي أَحَد يِحِسْ بِ . . / زفرة الآه !
يَا بَحَر مَدري أنَا التَّايه ولا الحَظ تَاه
جِيت أَدور عَنِّي أنا
أبي ألاقي نَفسِي عِندكْ بَين صُخوركْ !