ليتَ الذي بعُهودِ الوصلِ عاهدَني يقولُ لي ما الذي بالهجرِ أَغراهُ! . وليتَ مَن زارني كالطَّيف عاوَدني حتى يَرى كيف قلبي صانَ ذَكراهُ