اقول للشباك مشتاق له حيل والريح تصرخ بس .. لا عاد تطريه وابرك ب وجه الباب وحروفي تسيل ويصد عني يقول للحين تبغيه كم يوم مر وما بقي ب خافقي حيل ذبت انتظار وما اذبحتني سوى ليه عديت فوق اسبوع والحزن إكليل ولو مت ( وعدك لي ) لْ منهو توفّيه