تسمية الحالات المميزة لم تعد حكراً على أحد
فيمكن لمن يشاء أن يطلق تسميته التي يريد على أي حالة بحسب تأثر منطقته بها
فلجنة تسمية الحالات المميزة لجنة غير رسمية ، لا يعبر رأيها عن واقع الحالة غالباً أو يتطابق
سيما وأنها ترمي الحالة بتسمية قبل أن ترى أثرها على الواقع ، كالحالة الراهنة مثلاً
وهناك من يروج لهذه التسميات من باب لفت الإنتباه وكسب بعض المتابعين في مواقع التواصل الإجتماعي
لكن الحقيقة المشهودة أن ما تطلقه هذه اللجنة من تسميات غالباً يكون ، " إسم على غير مسمى " . .