عندما ذهبت لصلاة الفجر يوم الثلاثاء ورايت البروق في كل جهة من المدينه وسحب لم ارها في حياتي من قبل استشعرت ت في نفسي عظمة الخالق جل في علاه وقلت في نفسي من يستطيع ان يرفع هذه البحار في وسط هذه السحب واضواء البروق تملء الافق ومن يستطيع ان يسيرها الاف الكيلومترات بين السماء والارض والناس نيام في مضاجعهم نعم ايها الاخوه شاهدت منظرا يجعل هذه البشريه جمعاء تخر ساجدة صاغرة خاضعة لخالقها العظيم