[أبو ميعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزن البرد

لا ذاكرتك انا ابخص بها هههه

نبداء على بركة الله
حالة بحر العرب الاخيرة

1- هل اتتت حالة بحر العرب وشبه جزيرة العرب
كانت تحت تأثير الامطار الغزيرة والسحب الركامية
او حتى تحت تأثير اي حالة عدم استقرار ولو خفيفة
ثم بمجرد ان اقتربت حالة بحر العرب الاخيرة من مناطق التأثير
على شبه جزيرة العرب تمزقت السحب وانتهت حالة عدم الاستقرار
وخيم الاستقرار لمده قصيره او طويلة لا يهم :

لا أتذكر أخي الغالي فكما أخبرتك غالباً لا أهتم بالأرشيف والحالات السابقة ولا أقارن بينها وبين حالات قادمة أو حالية

2- الم تكن شبه جزيرة العرب تخضع تحت تأثير استقرار تام
ويخيم عليها اللمرتفع المداري : قبل ان تأتي حالة بحر العرب
بأسبوعين على الأقل ان لم تكن اكثر

نعم وهذا هو السائد في أجواء الجزيرة العربية سواء قبل وبعد حالة بحر العرب

3- هل لا حظت اي تغيير في حالة الاستقرار السائدة
بعد انتهاء حالة بحر العرب : هل تغير شيء ام بقية الإمور كما هي

من وجهة نظر قاصرة , لم يأتي مؤثر علوي خلال تلك الفترة ليكشف ذلك التأثير من عدمه فبقي الأمر كما هي الأوضاع السائدة على الجزيرة العربية خلال هذه الفترة

4- الم يكن معلوم للجميع ان امطار الوسم تبلغ قوتها في كل عام
بعد نهاية الثلث الاول من نوفمبر : بسبب ان الأجواء لا يكتمل
تأقلمها قبل هذا التاريخ من كل عام :

ممكن ذلك وممكن أن تتقدم عن هذا الوقت إن شاء الله وسنحت المعطيات وممكن أن تتأخر فلا يستوي الأمر

5- الم نلاحظ تغير واضح في إجابية الأجواء والسطح
منذ بداية منتصف الثللث الثاني من نوفمبر : كما يحدث كل
عام :

السطح لا يوجد فيه إيجابية ملحوظة فالمرتفع السيبيري يسيطر على شرق ووسط المملكة
والإيجابية تظهر على المنخفض الحراري ومنخفض البحر الأحمر وهذا شيئ جيد ربما نجني ثمارها في القريب
هناك إنفراج ملحوظ في الطبقات المرتفعة والمتوسطة فوق الجزيرة العربية وشمال أفريقيا
ما جعل الاندفاعات تجد طريقها للمنطقة بشكل أفضل مما كنا نجده في أعوام قريبة سابقة

6- إذن اين تأثير حالة بحر العرب المزعوم : طالما ان الاوضاع
مشت كالمعتاد في كل عام خاصتآ على مناطق وسط وجنوب وشمال شرق المملكة

تأثير حالة بحر العرب وكما ذكرت لك لم يكشف , لعدم تزامن الفترة بعد تلاشي الإعصار بأي حالة جوية متوقعة

؟؟؟؟؟؟؟؟

تم وضع الإجابة في نفس المشاركة باللون الأسود
اقبلها كما هي , فأخوك مجرد مجتهد
والله تعالى أعلم