على مد النظر مساحات واسعة غطتها هذه النبتة حتى أن أنه يُخيل إليك أن الأرض قد اكتست حلة واحدة في الصور أدناه نشاهد البتلات التي تحملُ حبيبات السمح والتي تُعرف باسم ( الكعبر ) منغلقة على نفسها ولا يمسها عطبٌ أو تلف بأمر الله تعالى فتبقى على حالها وعلى هذه الشاكلة سنوات طويلة أثناء الجمع والتخزين ولكن بأمر الله تعالى إن أتاها الموسم اللاحق وأنزل الله رحمته فتبدأ بالتفتح وإسقاط تلك الحبيبات فتبدأ دورة جديدة من الإنبات كانت الأجواء جميلة ، رائعة زانها جمالاً وروعة وجود الرفقة الطيبة