يقول مصطفى أمين إن اصحاب المراكز هم أناس يحيط بهم فئة المنافقين فهؤلاء المرتزقه ينقلون لهم الصور والوقائع حسب مصالحهم الخاصه , فهم مرآة كاذبه للحقائق . وهم يمطرون أصحاب المراكز بالمديح والاطراء إلى حد تضليلهم في اتخاذ القرارات الصائبه في أعماقهم (وينهي)
الكاتب الكبير المقال نهايه مؤلمه ولكنها الواقع المرير , الذي ارجو الله مع الوعي بالمسؤليه أن يتغير . فيقول ما معناه : لو قدر لهؤلاء المسؤلين أن تحيط بهم فئة لاتقول سوى الصدق والحق ولا تشور عليهم الا بما يرضي ضمائرهم , ..... لاستبدولهم بالفئه الأولى !!؟