قالت لي ...! هي تحبك كياناً ملموساً ... وأنا أحبك روحاً وعقلاً ... لذا فأنا لا أقبل فيك شركاء ....
ولم ابكِ ... ولم أعارض , ولم أصرخ , مات الاحساس بي , وأنشل الوعي والادراك .... ,
هذا نحن معشر البشر . حينما تقع علينا المصيبه . لا نشعر بوقعها في بادىء الأمر .. نُشل ,,,,,
وكان الله في عون المتحرك المشلول .!