ابتلع زلزال التفاهم بيننا جبال غضبك , وعدت الى عرين هواك , عدت الى عرين هواك وأنا
اضحك من نفسي , كيف أعود ؟ هل خرجت اصلاً أنا من هذا العرين حتى أعود اليه ؟
هل نخرج من نفوسنا ؟ هل نخلع جلدنا ؟ هل ننتزع أحشائنا ؟ .......
أنا لم أخرج من عرين هواك , فكيف إذاً أدعي اني عدت اليه ؟
يافيىء عمري إني استظل بك فهل تقبل أن تظلني ؟
ياراوي أيامي إني استروي منك فهل ترضى أن ترويني ؟
هكذا قالت لي