اللي رحيله عن اعيوني ملوعنـي
اللي مشبعه من وصلي قبل يطلب
وانا لو اطلبه من وصله يجوعني
ازرعه فعيوني الثنتين واغمـض
وهو تعمد فدرب الريح يزرعنـي
اتبعه ماهي ضعافة نفس ياعـاذل
عشان اعلمه كيف ايصير يتبعنـي
اطفيه ماهي بلادة حس في قلبـي
عشان اعلمه كيف انـه يولعنـي
ومن كثر خوفي من الفرقا ولاابالغ
ان قام ولا التفت عني يروعنـي
احسبه راحل وهو ماهو بناويهـا
وافكار راسي تنزلنـي وترفعنـي
حتى اذكر انه فليل الصده الكبرى
اللي ظلامه لياهالحيـن فاجعنـي
قلت له يرجع عشان الجرح لايكبر
لو يكبر الجرح ضيعته وضيعنـي
واقول ويقـول تكفـى لاتطولهـا
عجزت لاتقتنع وازريت تقنعنـي
وقفى عن الشوف والعينين مغبونه
وون واقول ليت الارض تبلعنـي
هو راح منا وانا باقي على حالـي
اصدق الوقت واثر الوقت يخدعني
صحيح مذنب وعندي مايبررهـا
لكن ياليت يوم ازهمـه يسمعنـي
ولو افترض غلطتي انه مسويهـا