
طبعا هنا كما يتضح من خلال الخرائط ان النزول مائل من الشمال الشرقي
وهذا يجعل من عملية استجابة الحراري على المحك فهي باذن الله سوف تحصل لكن قوة الاستجابة تعتمد على مدى انحناء راس النزول الى الجنوب اكثر فكل ما مال النزول الى الجنوب كانت وضعية الحالة جيدة ولكن اذا كان النزول بتجاه الشام فهذا يؤاخر من عملية الاستجابة وتحفز المرتفع للتعمق شمالا لذلك يوم الغد مهم جدا في فك هذه الاختلافات وتتبين لنا وضعية النزول لان يوم الغد تكون قوة الحالة الحالة والتي يقل نشاطها وقوتها على نهار الاحد ومعها تبدا الحالة الثانية والتي تستمر باذن الله حتى بديات نوفمبر ان استمر التوقع لها كما هو وقتها سوف نجد شمولية اكبر باذن الله
فالسبت يعتبر بالنسبة لي شخصيا يوم حسم
والعلم عند الله