يظهر أن المحكمة العليا ستأخذ احتياطتها في أمرين مهمين في إثبات الرؤية ,,
أولا : استحالة الرؤية من منطلق الحساب الفلكي
ثانيا : الكتلة الغبارية الواسعة على البلاد لا سيما في المناطق التي اشتهر فيها رؤية الهلال كسدير والحريق !
المحكمة العليا لها احتياطات في الإثبات التزمت بها ربما لم تكن موجودة سابقا لدى المجلس الأعلى للقضاء