الزمـان يـدور والعـمـر لادارت رحــاه
أسرع من البـرق يشـرق علينـا ويغـرب
آه ياكثـر الأمانـي ... ولــذات الحـيـاه
ميـر ربـي لاكتـب شـي للمسلـم كـتـب
مالـك الا قسمـه اللـي يـراك ومـا تـراه
المعيـن لمـن رجـا والمغيـث لمـن طلـب
ياكثر شرهـات الأيـام فـي وجيـه الطغـاه
تقبل الدنيا طـرب... تقفـي الدنيـا غضـب