هَذا جِدار السِنين وذِي مَلامحهُم .. ... مَا خلّفوا مِنْ وَرآهُم غِير أحزَاني ! ألمح جروحي وَ أقُول الله يسَآمحهم .. ..وَ أنادِي القلّب لا تِزعَل عَلى شَاني !